تُعدُّ ظاهرة الإجهاد في مؤسسات الشرطة واحدة من التحديات الرئيسية التي تؤثر على الأداء الوظيفي والصحة النفسية لأفراد الشرطة. تتطلب مهام الشرطة التعرض لضغوط نفسية مستمرة نتيجة للتعامل مع الجرائم، الحوادث، والمواقف الطارئة.
- الضغوط النفسية والمهنية : التعامل المستمر مع المواقف الخطيرة والمهددة للحياة.
- ساعات العمل الطويلة: نوبات العمل الطويلة والمتغيرة بشكل غير منتظم .
- قلة الدعم النفسي: نقص في خدمات الدعم النفسي والاستشارات داخل المؤسسة.
- الإدارة غير الفعالة: عدم وجود تواصل فعال وإدارة داعمة مما يزيد من الضغوط على الموظفين.
- الأثر التراكمي: تراكم التجارب الصادمة والمشاهد العنيفة بمرور الوقت.
- الصحة النفسية زيادة معدلات الإصابة بالاكتئاب، القلق، واضطرابات ما بعد الصدمة .
- الصحة البدنيةارتفاع معدلات الإصابة بأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم.
- الأداء الوظيفيانخفاض الكفاءة في الأداء وزيادة الأخطاء المهنية.
- الحياة الشخصيةتدهور العلاقات الشخصية وزيادة معدلات الطلاق والعزلة الاجتماعية.
- الدعم النفسي: توفير خدمات الاستشارات النفسية والدعم العاطفي داخل المؤسسة من خلال إنشاء وحدات دعم نفسي مستقلة مجهزة بفريق من الأخصائيين النفسيين.
- التدريب على إدارة الضغوط: تدريب أفراد الشرطة على تقنيات إدارة الضغوط والتعامل مع الصدمات، وتقديم برامج رفاهية شاملة تشمل التمارين الرياضية، التغذية السليمة، وتقديم ورش عمل حول تقنيات الاسترخاء.
- تحسين ظروف العمل: تنظيم ساعات العمل وتحسين بيئة العمل من خلال توفير مساحات للاسترخاء والراحة، وضمان توزيع عادل للمهام والأعباء الوظيفية.
- تعزيز التواصل: تشجيع التواصل الفعال بين الموظفين والإدارة من خلال تنظيم برامج تدريبية لتعزيز الصلابة النفسية والقدرة على التعامل مع الضغوط والتحديات.
- الأنشطة الترفيهية والرياضية: تنظيم برامج ترفيهية ورياضية لتحسين الصحة النفسية والجسدية.
تُعدُّ ظاهرة الإجهاد في مؤسسات الشرطة من القضايا التي تستوجب اهتماماً كبيراً من قبل الإدارات المعنية. توفير الدعم النفسي وتعزيز بيئة العمل يمكن أن يُسهم بشكل كبير في تحسين الصحة النفسية لأفراد الشرطة ورفع كفاءتهم في أداء مهامهم.
file_download انقر هنا الإجهاد الوظيفي لتحميل التقرير.
-
اضرابات النوم
-
ما بعد كوفيد
-
المرونة النفسية




